أكد أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، بأن جامعة الملك خالد تحمل تاريخاً عريقاً من الإنجازات والوهج العلمي، لافتاً إلى تقديمها العديد من الخدمات المجتمعية والأكاديمية للمنطقة، وقد حان الوقت لتقديم كل ما يساهم في تحقيق مطالبها ودعمها لتؤدي دورها بالشكل المطلوب.
وأشار خلال اللقاء الذي عقده مساء أمس الأول مع عدد من منسوبي وأعضاء هيئة التدريس بكلية الطب في الجامعة، بحضور مديرها الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، إلى المدرجات المركزية في المدينة الجامعية بأبها، كاشفاً أن هذه الزيارة تهدف إلى بحث سبل تعزيز دور كلية الطب مع منسوبيها، والاستماع للمقترحات التي تضمن للكلية أداء رسالتها العلمية والبحثية والمجتمعية بالشكل الذي يليق بها قائلا: «جئت اليوم لأُكلَّف بمهام منكم».
واستمع خلال اللقاء إلى عدد من المداخلات، وناقش عدداً من المواضيع التي تضمن النهوض بالكلية والارتقاء بها، ومن أبرز تلك المواضيع ما يتعلق بالمستشفى الجامعي، ودعم البحث العلمي، واستقطاب الكوادر الطبية ذات الكفاءة العالية، بالإضافة إلى عدد من المحاور ذات الصلة.
وقدم وكيل الكلية للشؤون السريرية الدكتور صالح القحطاني، عرضاً مرئيّاً اشتمل على معلومات عن نشأة الكلية مروراً بمراحل التطور التي مرت بها خلال العقود الأربعة الماضية والتحديات والفرص، بالإضافة إلى المرافق التعليمية التي تضمها الكلية والخدمات الصحية والمجتمعية التي تقدمها للمنطقة.
وأشار خلال اللقاء الذي عقده مساء أمس الأول مع عدد من منسوبي وأعضاء هيئة التدريس بكلية الطب في الجامعة، بحضور مديرها الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، إلى المدرجات المركزية في المدينة الجامعية بأبها، كاشفاً أن هذه الزيارة تهدف إلى بحث سبل تعزيز دور كلية الطب مع منسوبيها، والاستماع للمقترحات التي تضمن للكلية أداء رسالتها العلمية والبحثية والمجتمعية بالشكل الذي يليق بها قائلا: «جئت اليوم لأُكلَّف بمهام منكم».
واستمع خلال اللقاء إلى عدد من المداخلات، وناقش عدداً من المواضيع التي تضمن النهوض بالكلية والارتقاء بها، ومن أبرز تلك المواضيع ما يتعلق بالمستشفى الجامعي، ودعم البحث العلمي، واستقطاب الكوادر الطبية ذات الكفاءة العالية، بالإضافة إلى عدد من المحاور ذات الصلة.
وقدم وكيل الكلية للشؤون السريرية الدكتور صالح القحطاني، عرضاً مرئيّاً اشتمل على معلومات عن نشأة الكلية مروراً بمراحل التطور التي مرت بها خلال العقود الأربعة الماضية والتحديات والفرص، بالإضافة إلى المرافق التعليمية التي تضمها الكلية والخدمات الصحية والمجتمعية التي تقدمها للمنطقة.